A REVIEW OF رقية فارتد بصيرا

A Review Of رقية فارتد بصيرا

A Review Of رقية فارتد بصيرا

Blog Article



الرقية لغةً: اسمٌ من الرَّقي، وهي العوذة أو الاستعاذة من كلّ ما يؤذي الإنسان من أي ضررٍ أو آفةٍ.[١٥]

الإكثار من قراءة القرآن والحرص على ترديد الأدعية المأثورة، فقد وصف ابن القيم كلام الله بأنّه دواءٌ للمؤمن من كل داءٍ، وشفاءٌ من كلّ علةٍ، وأنّه الحصن والدرع لصدّ أي أذى قد يعترض للإنسان، قال تعالى: (وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ وَلا يَزيدُ الظّالِمينَ إِلّا خَسارًا).

وفِي هَذا الوَقْتِ قالَ يُوسُفُ لِيَعْقُوبَ: إنَّ فِرْعَوْنَ قَدْ أحْسَنَ إلَيْنا فادْخُلْ عَلَيْهِ شاكِرًا، فَدَخَلَ عَلَيْهِ، فَقالَ فِرْعَوْنُ: يا شَيْخُ، ما صَيَّرَكَ إلى ما أرى؟ قالَ: تَتابُعُ البَلاءِ عَلَيَّ، قالَ: فَما زالَتْ قَدَمُهُ حَتّى نَزَلَ الوَحْيُ: يا يَعْقُوبُ، أتَشْكُونِي إلى مَن لا يَضُرُّكَ ولا يَنْفَعُكَ؟ قالَ: يا رَبِّ، ذَنْبٌ فاغْفِرْهُ.

( فاصل نيوز ) قارئ إخباري مستقل لا يتحمل أي مسؤولية قانونية عن المواد المنشورة فيه لأنها لا تعبر عن رأي الموقع.

ثانياً: رقية عادية لا تستند إلى نص شرعي، ويدخل في ذلك مطلق الدعاء، وما يستخدمه بعض الناس من أعشاب أو نباتات مجربة، وهذا جائز ما لم يكن فيه شرك أو مخالفة شرعية لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «اعرضوا على رقاكم، لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك»، وقوله: «من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل» (رواهما مسلم)، ويدخل في هذا القسم ما يستخدمه الأطباء من أدوية وعقاقير ثبت بالتجربة نفعها.

الرقية على الماء مشروعية الرقية على الماء تجوز الرقية على الماء دون أي بأسٍ أو حرجٍ،[١] مع الاعتقاد يقيناً أنّ الشفاء بإرادة...

(اللَّهمَّ برِّد قَلبي بالثَّلجِ والبرَدِ، والماءِ الباردِ، اللَّهمَّ نقِّ قلبي منَ الخطايا كما نَقَّيتَ الثَّوبَ الأبيضَ منَ الدَّنَسِ).[١٦]

عائض القرني من صور الشرك لبس الحلقة والخيط لرفع البلاء ودفعه

وقد بينت أن الرقية للنطق كانت عبارة عن خليط من زيت الزيتون وزيت الحبة السوداء بعد ذلك القراءة على الزيت سورة الفاتحة وسورة الأعلى مع قراءة آية الكرسي والزلزلة وسورة القلاقل.

شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد

أهمية الرقية الشرعية وعظمة أثرها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

من سورة الفتح: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً see this وَأَجْرًا عَظِيمًا .[٤٩]

التوبة الصادقة إلى الله، والإصرار والعزم على عدم الرجوع إلى الذنب، فربما كانت المعصية سبباً في تسلّط الأعداء، قال تعالى: (وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ).[٢٥]

وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ* وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .[٣٩]

Report this page